السلام عليكم ورحمة الله أنا فتاه في الخامسة والعشرين من عمري وللأسف أمارس العادة السيئة التي اكتشفت منذ فترة أنها محرمة وهي العادة السرية، ومنذ فترة بدأت أحاول أن أستفسر وأعرف عنها أكثر، وخوفي الأكبر الآن هو احتمال فقدي لعذريتي فقد استحيت أن أذهب إلى طبيبة لتكشف علي، وحسب ما قرأت كثيرا لا أعتقد أني قد فقدتها فلم أحس بألم أو نزول أي دم، مع العلم بأن أهلي قد قاموا بختاني وأنا في العاشرة تقريباً فهل لهذا أثر. أرجو مساعدتي فهذا الموضوع هو سبب لأرقي لمدة طويلة. وجزاكم الله خيراً وعافانا وعافاكم من هذه العادات السيئة.
الأخت الكريمة هـ. هـ.
وعليكم السلام ورحمة الله وبعد
نشكرك لك تواصلك مع الموقع وثقتك به، ونوصيك بالتوبة والإقلاع عن هذه العادة السيئة، وعليك بغض البصر والابتعاد عن مواطن الفتن وتهييج الغرائز كما نؤكد عليك التزامك الفرائض والإكثار من الأذكار والمستحبات.
واعلمي بأن الصوم من أعظم أسباب كبح جماح الشهوة وهي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلك للشباب العزاب.
ويمكنك الاستفادة من الرابط التالي:
وفقك الله.
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني