من طبيعة العلاقة الزوجيّة .. أنها تمرّ بمراحل مختلفة متغيّرة فمرحلة للخِطبة ، وفترة للملكة ثم يكونان زوجان ثم أب وأم وأبناء ثم اسرة فيها أحفاد.
مما يعني أنه ينبغي على كل زوجين ينشدان السعادة والاستقرار أن يدركا هذه الطبيعة ويتعاملاان معها بنوع من التجديد والتطوير والتغيير لا بروح ( الثبات ) على الروتين أو افتراض أن الحب والتعامل ينبغي كمان كان في فترة الخطبة أن ينجرّ على بقيّة مراحل الحياة .
التغير في العلاقة الزوجية يعني التطوير والخروج عن الروتين ، وإعطاء الحياة والعلاقة معنىً جميلاً من الحيوية والابتكار .