زوجي عصبي جداً جداً ولكن بداية حياتنا غير من أسلوبه وذلك بسبب حبه العميق لي كان دائماً لأي خلافات ولو بسيطه يشتكي أهلي ولكن آخر ثلاث سنوات بدأ يشتكيني أهله ومن هنا تدمرت عائلتي !! بدأ يردد أني أريد أن أسيطر عليه ويقول أن أهلي سبب مشاكلنا رغم أن دائماً اهلي يقفون بصفه حتى آخر موقف بدأ يضربني بدون سبب وكل ما يرجع من بيت والده ندخل في مشاكل وتصل للضرب والشتائم ، والآن أنا في بيت أهلي من 10 أشهر ، ويرفض يأخذني لبيته يقول غصب عني ارجع . وأهلي يطلبون أن يحضر أمامهم ويتعهد بأن لا يضربني أو يشتمني مرّة أخرى . والآن أسرتي تدمرت حرمني من أبنائي 4 أشهر متواصله تركهم مع أهله ورفع لي قضية بيت الطاعه ولكن خسرها بما أنه هو من تعدى لي بالسب والضرب وهو من أوصلني بيت أهلي . وفي المقابل رفعت أنا قضية خلع وجارية في المحاكم حتى تاريخه . والآن يطالب بالأبناء طعناً بأخلاقي وأخلاق أهلي ودائم الشتائم لوالدي ووالدتي وكل عائلتي ، أنا رفعت قضية الخلع لأني لا أتحمل كل ما يفعله هو وأهله . بدأوا يطعنون في أخلاقي رغم مستواى الاجتماعي الذي أنا به . أحبه رغم كل ما يفعله وأنا متأكده من مشاعري ومشاعره هو ، ولكن يرفض التعامل معي غير أنه : هو رجل والمرأة تنفذ فقط !! هذه وجهة نظر أهله قبل نظرته علما طلقت 2 من زوجات اخوانه لنفس الأسباب . لديه أخوات غير متزوجات ويردد دائما لأخوانهم طلقوا وألف وحده غيرها والعيال نحن نربيهم وفعلا لديهم 2 أبناء أخيه جبروا أمهم تتنازل عنهم . الكل تدخل والمحاكم ولكن عسى هذا التأخير خير من الله بما أني استخير الله في كل تصرف دائماً والدتي اسمعها في صلاة الليل تدعوا أن لا يفرق الله بيني وبين زوجي !!! ماذا أفعل قابل كل الحب الذي بيننا بكراهية ! أتذكّر الأيام الجمليله معه وأتألم لأبنائي وأتألم من الحب الذي في قلبه لأني متأكده انه مازال يحبني ، ولكن يقول أنه لن يغير رأيه ولو خسر عائلته . لأنه لا يريد أن يهان من قبل أهله ويسمع لي كلمه . كيف أكسب عائلتي وبدون أن أخسر زوجي ولا أهلي ؟! لأن أهلي قالوا إن لم يأخذك من منزل أهلك بكرامتك سوف يقاطعونني لأنهم يخافون يكرر ضربه المبرح لي.... علماً كل ما اسأله ما هو سبب ضربي يقول انتي من بدأتِ بالضرب والخطأ ولا مره قال لي ما هو خطأي وأنا أعلم وعلى يقين أن أهله وراء مشكلتي
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني