السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرًا لكم لفتح المجال لنا لاستشارتكم حين تضيق بنا الحياة ولا نجد مخرجًا بعد الله إلاّ لكم . بدايةً زوجي حنون وطيب ومتفهم إلى حدٍ كبير ويتعامل مع الأمور بسلاسة وهدوء ، أحمد الله على فضلة . علاقتنا ممتازة جدًا لك الحمد ربي، لكن بعد حملي أصبحت ثقيلة بعض الشيء روتينية ، وأتعب كثيرًا وأجد أنّي أقصّر رغمًا عني في حق زوجي مع أنه يتغاضى كثيرًا ، لكني أشعر بتأنيب الضمير وأحاول جاهدة التغير وأتغيّر في بعض الجوانب والبعض الآخر يصعب علي . ايضًا العلاقة الجنسية لم أعد كما في السابق وصرّح لي أنه في هذه الفترة ( بداية الحمل ) لم يجد متعة كما في السابق ويعتقد أن ما أمرّ به هو ما خزّنته واقتنعت به لكن والله أنه خلاف ذلك وما يعتقد فالأمر يصعب عليّ جدًا ولا أطيق رائحته ولا نفسه ولا الاقتراب مني ، وحاولت أن ألمّح له أنها فترة وتزول وأمر تمرّ به النساء في هذه الفترة هو يحاول التعايش !! أريد أن أتغيّر للأفضل .. كيف السبيل لذلك ؟ وهل أرغم نفسي أكثر وأضغط عليها لأجله ؟ وكيف أتعامل مع زوجي في هذه الأشهر المتعبه قليلاً !!
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني