زوجي دائما يتجاهل اهلي ولا يبارك لهم في افراحهم ولا يواسيهم في احزانهم مع العلم ان اهلي زعلانين منه لعدم تواصله معهم ماذا افعل كي اصلح بين الطرفين واجعل زوجي يواصلهم ارجوا الرد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . .
وأسأل الله العظيم أن يهدي قلب زوجك وان يجعله قرّة عين لك . .
من النصائح المفيدة في مثل هذا الموقف :
أن تُحسني أنتِ إلى أهله بحسن السؤال عنهم ومشاركتهم أفراحهم وكل شأنهم والاهتمام لهم .
اجعلي ذلك مبدأ من مبادئك ، ولا تجعليه ردّة فعل فقط !
أو سبباً تتوصلين به إلى أن يحسّن علاقته مع أهلك .
استمرّي على ذلك .. وجدّدي وابتكري وغيري من اساليب التعامل مع أهله .
مع الوقت - بإذن الله - يستقيم حاله مع أهلك .
في لحظة هدوء كلميه بهدوء في الموضوع .. أخبريه أن اهلك يسألون عنه من حبهم له .
أفهميه أنهم ينظرون إليه نظرة إكبار وإجلال ...
أفهميه أن إكرامهم نوع من البرّ وعوناً لك على البر بهم .
أكثري من الاستغفار مع دوام الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، وثقي أن الله يكون عوناً لك ما دام أنك ساعية في عمل برّ وخير وإصلاح .
أسأل الله العظيم أن ينوّر قلبه ويشرح صدره .
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني