(وجعل بينكم مودّة ورحمة)
لأن الاختلاف شيء طبيعي بين الزوجين تبعاً لاختلاف نوعهما[ذكر وأنثى] فالقرآن يؤكّد على أهمية الانسجام بين [الشّعور والسلوك] في التعايش مع هذا الاختلاف.
من المذمّة ما تتمادح به بعض النساء من معرفتهنّ بخوافي الأمور المتعلقة بالزنا والأخدان والعلاقات واكتشاف الفواحش ، جاهلات أو متجاهلات أن النجاة في الغفلة وليس في التنبيش والتذاكي .
( فئران العلاقة الزوجيّة )..
- ( قناة ) هابطة تسرق الوقت والدين .
- أو موقعاً للتواصل أو( شات ) يثير الغرائز ويدفع للتطلّع .
- أو جارة أو صديقة أو صديقا تحرّض أو يخبّب .