أنا فتاة عمري 27 و عزباء وكل يوم أشعر بأنني سأذوب لأنني حتى هذه اللحظة لم ارتبط، ويكبر بداخلي الشعور كلما رأيت طفلاً ووالده ووالدته، ولا أستطيع التحكم في مشاعري فأنا أحب الأطفال بشكل جنوني، وما زلت أنتظر، ولأنني بصراحة أريد أن أعف نفسي وأسترها فالمغريات كثيرة، ولكن خوفي من أن أقع في الحرام ولكني صامدة ولكن إلى متى! أنا الحمد لله لقد حباني الله بموهبة الكتابة وأستغل وقتي في الكتابة والمطالعة والقراءة ولكني مثل كل أنثى أريد أن يكون بجانبي رجل يساعدني ويأخذ بيدي, أعلم بأن ما أطلبه يعده البعض الآخر ضرباً من الجنون ولكن ماذا أفعل وهذه مشاعري وأريد الارتقاء بنفسي من خلال الحلال. وقد كانت هناك محاولات تقدم لي ولكنها كلها باءت بالفشل لا أدرى ربما للوني، فأنا فتاة سمراء ولكني أحمد الله على نعمه الكثيرة وهكذا أنا! ولكني لا أدرى لماذا تقفز لعقلي هذه الفكرة كلما سمعت عن فتيات أصغر مني وقد ارتبطن وكوّن أسر سعيدة، أريد لأمي وأبي أن يفرحا بي وأن ترفرف على منزلنا السعادة، كثيرون يدلون على طرق الحرام والخطيئة ولكن قلة منهم من يأخذ بيدك إلى طريق الحلال. هذه مشكلتي فهل أجد صدى لها!
1. المرء في هذه الدنيا مبتلى، فعلى المؤمن أن يصبر ويحتسب. فقد يبتلى بالمرض أو بالفقر أو بالعنوسة فاصبري واحتسبي.
2. عليك بالدعاء لاسيما في جوف الليل الأخير.
3. أشغلي نفسك بالقراءة والكتابة ولا تتركي نفسك للوساوس والأفكار.
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني