جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان فما نقبلهم ؟! فقال النبي صلى الله عليه وسلم:( أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ). أيّها الآباء والأمهات:
- احتضنوا أولادكم وقبّلوهم .
- املؤوا مشاعرهم عطفا وحنانا .
حتى لا يبحثوا عن الحب خلف الأسوار!
زوجة تشتكي تقصير زوجها في العلاقة الجنسيّة إمّا نفوراً أو فتوراً ، وتستحي أن تبوح له برغبتها . وأخرى صارحته ؛ لكنه يرفض أي محاولة للعلاج ويظن أن ذلك تهديدا لرجولته!
ليس عيباً أن تطرق أبواب العلاج.
فمن الرجولة أن تحرص على إعفاف شريكة حياتك.
إلى الزوج الباحث عن السعادة في حياته الزوجية ؛ الطريق سهل وواضح . فقط أعطِ زوجتك:
- الحب.
- الاهتمام.
- أشعرها بقناعتك بها.
وتأكد أن الزوجة ستعطيك كل حياتها حباً وكرامة ؛ فقط ابدأ .
أحد الفلاسفة..صرخت عليه زوجته ثم رشته بالماء!
فقال لها:ما أجملك ترعدين وتبرقين ثم تمطرين
قالت إحداهنّ :لو هو زوجي .. كان هفّني بكفّ!
ردّة فعلك تصنع الفارق.