إمرأة متزوجة ما يقارب 35 سنة ولي من الأولاد والأحفاد والحمدلله أحب زوجي وأقدره وهو عمره ما يقارب 57 سنة متقاعد وكان ملتزماً بدينه من صلاة وذكر ووعظ..الخ بدأ بالتغيب تدريجيا عن المنزل وعند سؤاله يتعصب ويدعي أنه مشغول بمشاريعه التجارية حتى أنقطع عن البيت كليا علما أنه فتح مؤخرا نادي مساج في إحدى الفنادق الكبيرة وجلب نساء من تايلند وتونس للعمل في النادي واستمر في انقطاعه عن البيت حتى استعلمت أنه يخونني وعلى علاقه مع الفتاة التونسية اللي تعمل لديه في النادي حيث استأجر شقة وأسكنها وهو قائم معها وقد تأكدت بنفسي عندما رأيتهم معا وواجهته فنكر وأخذ يحلف بالقرآن.. وحاليا هو منقطع كليا عن البيت من قبل شهر رمضان وعامل لي حظر في جميع وسائل الإتصالات ولا يسأل عنا ولا ينفق علينا ولا كأن لنا وجود في حياته وعايش مع التونسية في شقة مع العلم إني بلغت أهله بذلك إلا أنهم أخبروني بأنهم لا يستطيعون فعل أي شيء كونه عصبي .. السؤال ياشيخ كيف أتصرف في هذا الوضع وأنا أعرف أنه مع الفتاة التونسية وما قادرة أتصرف؟ ساعدوني في إتخاذ القرار المناسب ؟ أذكار وأدعية تعينني على نسيانه ونزع محبته من قلبي حيث إن هذا الموضوع مشوش في صلاتي وقيامي وأذكاري وعباداتي؟
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني