أنا الآن عاقد على الزوجة الثانية وزوجتي الأولى لم تعلم حتى الآن وهي حامل في الشهر الثامن وسؤالي: 1- هل زواجي في فترة الحمل قد يؤثر عليها بسقوط الجنين. 2- هل الأفضل أن أنتظر حتى تضع ويكون زواجي في فترة نفاسها. وهل يؤثر على نفسيتها أكثر. 3- ترتيبي زوجتي الأولى عامله وأريد الزواج في هذه الفترة حتى في بداية الإجازة أسافر بها وأرفه عنها. أرجو أن تنصحني في بداية حياة التعدد وجزاك الله خيراً.
الأخ الفاضل....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
1. يبقى الزواج من الثانية مصيبة تحل بالمرأة متى ما علمت بذلك قبل الوضع وبعده، ولكن يبدو لي أن الأرفق بها أن تخبرها بعد الوضع.
2. مع نصيحتي لك أن تترفق بها وأن تقدم لها هدية وأن تكون شفيقاً بها حنوناً عليها، ولا تبخل عليها بكلماتك الحلوة وعباراتك الجميلة التي تصف فيها حبك لها وإعجابك بها وشوقك إليها مع تكرار ذلك، والتصريح بأنك أحب إلي من ذي قبل لعل ذلك يكون مخففاً لمعاناتها.
والله أعلم.
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني