السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بداية أشكركم على ماتبذلونه للمسلمين والمسلمات من توفيق بين الزوجين وتوفير الحلول والنصائح القيمه مما جعلني أثق بموقعكم لأطرح مشكلتي راجياً من الله ثم منكم أن تجدوا لي حلا أو اقتراح يساعدني لحياه أسعد مما هي عليه . أنا شخص بيتوتي وعاطفي وأحب الرومنسيه واللباقه ، وزوجتي ليست رومنسيه ولا تجيدها ، مهمله جدا ، مقصّره بحقي جدا جدا ، دائما مشغوله بالجوال ، تعمل في قطاع حكومي، مريضة سكر . تفاهمت معها لإيجاد حلول لتلك المشاكل لكن لا جدوى وحلولي كانت : 1- تحدثت معها بأسلوب حضاري وكان تجاوبها همجي وعصبي وأنّي كثير الزعل ثم تعطيني مطلبي لكن بأسلوب ماودي بس عشان أفتك ! 2 - عاملتها بحب وحنان ، أهديت لها ورود بشكل مستمر لأكثر من سنتين أو 3 وكنت كل شهر تقريبا اجيب لها هديه وكان مردود الفائده من طرف واحد هي فقط . للعلم هدايا قيمه . 3 - هجرتها ولا أكلمها لأيام وكان تجاوبها ثوران وعصبيه وطلب الرحيل لمنزل أهلها . 4 - اقترحت عليها ان تختار عطري و لبسي كما تود أن تراني ، اتروش يوميا وافرش أسناني ولا أدخن لكن لا تتفاعل معي . 5 - لا تحب المداعبه ولا التقبيل سواء عند الجماع أو بعيد عنه ، عند الجماع تريد انهاء الموضوع بأسرع وقت وبدون أي كلمه ثم يبدو عليها النرفزه قليلا وأحياناً بشكل ملحوظ 6 - كانت تشتكي من الضغوط فمنحتها يوم في الأسبوع تقضيه مع صديقاتها أو أهلها أو بيتها بدوني وبدون ابننا . أيضاً بلا فائده . 7 - أعطيتها كتب لم تقرأها ! 8 - قلت لها عطيني ما أريد يومين بالأسبوع فقط ، وثلاث مرات نتقهوى ونشرب شاهي ولكن لا حياة لما تنادي !! موقفين ضايقوني كثيرا: الأول : منذ فتره عندما طلبت الجماع رفضت كالعاده ثم ثرت أنا وعصّبت وخرجت لمدة يومين ولم تسأل عنّي ولم تعبرني فقط كانت تراسلني تطلب العربيه لطفلنا لكي تستطيع ان تتسوق مع أهلها . الموقف الثاني حدث اليوم ، لي أسبوع أكلمها بشكل رسمي فمن عادتها تأخذ قيلوله ، فلما شاهدتني بغرفة النوم ذهبت للنوم في الصاله ! كنت أتمنى أن تتزين لي وتلبس لي وتحاول أن تراضيني لكن ماحولي أحد . مع إني اتبع هذا الأسلوب معها للتوضيح اكثر: جتني فترات كثيره لا اجامع زوجتي الا بالشهر مره في فتره من الفترات تحسنت هي بشكل ملحوظ بعد ما علمت ان زوج صديقتها يخونها بسبب اهمالها لكن بدأ هذا الأمر بالتلاشي مع اني دايم اثني عليها بانها تحسنت وأني سعيد منها لكن عدنا كما كنا في الوقت السابق !! ابني هو من يحول بيني وبين الطلاق منها رغم أنّي أحبها اريد منها: احتوائي عاطفيا ، الجلوس معي وشرب الشاي ، تتزين لي ، تهتم فيني ، تحسسني إنّي مقبول لديها ، تبين لي حبها .
الإستشارات
المقالات
المكتبة المرئية
المكتبة الصوتية
مكتبة الكتب
مكتبة الدورات
معرض الصور
الأخبار
ليصلك جديدنا من فضلك أكتب بريدك الإلكتروني