الإجابة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
وأسأل الله العظيم أن يرزقك القوّة على الطاعة ..
أخي الكريم . .
سرعة القذف من المشكلات التي تكون لها أسباب نفسيّة وأسباب عضويّة .
لذلكلا يفيد كثيراً مراجعة الصديلي لأخذ بعض العقاقير دون استشارة طبيّة . لن بعض العقاقير المتعلقة بالجانب ( الجنسي ) قد تكون لها آثار سلبية على المستوى القريب أو البعيد إذااستُخدمت بطريقة عشوائية وبدون استشارة متخصّصة .
لذا نصيحتي لك :
اولاً : ان تراجع عيادة أو طبيب مختصّ في الذكورة وما يتعلّق بهذا الأمر فسيفيدك كثيراً .
ثانياً : بعض العادات السلبيّة يكون لها أثر على مسألة تأخر أو سرعة القذف ، فالذين يدمنون مشاهدة الأفلام الاباحيّة ، ويدمنون ممارسة العادة السريّة يصبح عندهم سرعة في القذف ، بسبب أن متعة الممارسة بالإدمان تعتمد على التخيّل ، والتخيّل مما يحفّز بعض الأعصاب عند الإنسان في الدماغ فتعطي اشارات للقذف فيحدث القذف .
ثالثاً : هناك تمارين يذكورنها .. يسمونها تمارين التشتيت عند اللقاء بين الزوجين ..
فحين يشعر الرجل بقرب القذف يبدأ يشتت تفيره في أمر غير الجماع والعلاقة الخاصةبينه وبين زوجته .
يقلل أو يتوقّف عن الحركة .
أن يقلل مااستطاع من الحركة .
أن يُمتع زوجته ابتداء من خلال المداعبات بحيث لا يولج إلاّ بعد ان يعطيها حقها من المداعبة حتى لا تشعر الزوجة بأثر سلبي على نفسيتها من سرعة القذف .
لا أزال أكرر عليك بأن تراجععيادة متخصّصة .
والله يرعاك ؛؛ ؛
16-11-2013