(وجعل بينكم مودّة ورحمة)
لأن الاختلاف شيء طبيعي بين الزوجين تبعاً لاختلاف نوعهما[ذكر وأنثى] فالقرآن يؤكّد على أهمية الانسجام بين [الشّعور والسلوك] في التعايش مع هذا الاختلاف.
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون الصبيان فما نقبلهم ؟! فقال النبي صلى الله عليه وسلم:( أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة ). أيّها الآباء والأمهات:
- احتضنوا أولادكم وقبّلوهم .
- املؤوا مشاعرهم عطفا وحنانا .
حتى لا يبحثوا عن الحب خلف الأسوار!